لنقطع دابر الشك باليقين

كما قلنا مسبقا... ها نحن نعود لعرض الدلائل الدامغة التي لا تقبل الدحض ولا التشكيك... فمن سؤال إلى سؤال، و إجابة تأخرت، إلى مضبطة تكشف مالذي حدث، و ذلك لنغلق ملف المكلسن الذي تستفيد من ورائه أطراف لن تخفى عليكم بعد اليوم.
الإدعاء الباطل:

"قيل" أن النائب السابق أحمد السعدون قد حصل على الرد الخاص بدراسة الجدوى و سلمها إلى إبنه عبدالعزيز السعدون للدخول في مزايدة رخصة الفحم المكلسن...

الرد بالأسفل... و يرجى التدقيق على التواريخ في الكتب المعروضة أدناه.

(تنبيه: لمشاهدة الصور بحجمها الطبيعي يرجى الضغط عليها)

البداية... كانت في إعلان صدر من مؤسسة البترول الكويتية و بيت الإستثمار العالمي في أوائل نوفمبر 2002

فقام النائب السابق أحمد السعدون بتوجيه سؤاله الأول إلى وزير النفط الأسبق "أحمد الفهد الصباح" بتاريخ

28/12/2002

و لم يلق الرد!

و وجه سؤاله الثاني بخصوص نفس الموضوع أيضا إلى الشيخ أحمد الفهد الصباح
بتاريخ 22/7/2003
و أيضا... لم يلق الرد!

وتم الاعلان عن فوز شركة المال في مزايدة مشروع الفحم المكلسن بتاريخ

21-3-2004

للتأكد من المعلومة الرجاء موافاة سوق الكويت للاوراق المالية

و جاء جواب الوزير - أحمد الفهد الصباح!! بعد الاعلان عن فوز شركة المال

بمزايدة مشروع الفحم المكلسن بتاريخ 2004-5-23

و كانت إجابته كالتالي (من مضبطة الجلسة المنعقدة في دور الإنعقاد العادي الثالث) الجلسة
رقم 12
المنعقدة في يوم الأثنين 14/2/2005

أخواننا و أخواتنا القراء...

لقد تم عرض الوثائق و المستندات الخاصة بقضية "الفحم المكلسن" التي لطالما شغلت الرأي العام زورا و بهتانا طوال العامين المنصرمين، ليس دفاعا عن أحمد السعدون... بل لتبيان الحقائق و إحقاقا للحق الذي حيّد عن مساره الموضوعي و الأخلاقي بهدف النيل من إحدى الرموز الوطنية... و الذي كرس حياته النيابية الممتدة للأكثر من 33 عاما في الدفاع عن المال العام و المحافظة على المكتسبات الدستورية.

و للحديث بقية...

في حال عدم ظهور أي من الصور المعروضة بالأعلى يرجي تنزيل هذا الملف الذي يحتوي عليها كاملة
إضغط هنا للتنزيل

مع تحيات: أبناء الدائرة الثالثة